عبد المحسن النمر يحكي عن حادثة محرجة لزميلة بعد إجرائها عمليات تجميلية!
عبد المحسن النمر

عبد المحسن النمر يحكي عن حادثة محرجة لزميلة بعد إجرائها عمليات تجميلية!

روى الفنان عبد المحسن النمر بأسلوب فكاهي يختلط ببعض الحرج، قصة طريفة عن زميلته أثناء ظهوره في البرنامج التلفزيوني “هذا مكانك”.

تناول بخفة دم تلك اللحظات التي شهدها خلال التصوير وكيف تسببت الإجراءات التجميلية التي خضعت لها الممثلة في خلق موقف كوميدي، حيث كان دوره يقتضي منه الإمساك بوجهها بقوة، وبعد انتهاء المشهد فوجئ بأن وجهها وبسبب الحقن وعمليات التجميل لم يعُد إلى طبيعته مرة أخرى.

وهو ما جعل هذه الواقعة لا تنسى وسط فريق العمل.

ظهور النمر في البرنامج أعاد ذاكرة الجمهور إلى دور النمر المميز كـ “مشعل” في مسلسل “عرس الدم”، حيث قدّم تجسيداً لشخصية معقدة تعاني اضطرابات نفسية، والذي شهد مشاركة نجوم كبار مثل جاسم النبهان وهدى الخطيب.

وأثار الحادث الذي شاركه مع المتابعين فضولاً ونقاشًا واسع النطاق بين الجمهور.

على منصات التواصل الاجتماعي، تبادل الناس تخمينات حول هوية البطلة صاحبة الموقف الغريب، مع ترجيح بعضهم أن تكون الفنانة ميساء مغربي.

اقرأ: ميساء مغربي تُصابُ في أغلى الناس! – وثيقة

في حين شكك آخرون في هذا الاحتمال، مشيرين إلى احتمال تعاون النمر مع عدة ممثلات في أعماله السابقة.

تباينت الآراء حول هذه الحادثة؛ ففي حين رأى البعض أن الممثلة يجوز أن تكون ميساء مغربي، تساءل آخرون عما إذا كانت قد أقدمت مؤخراً على عمليات تجميلية للوجه، ودار جدل حول دقة المعلومات ومصداقيتها بشأن التدخلات التجميلية مثل الفيلر والبوتوكس.

تلقى النمر نقدًا لإثارته الموضوع علناً، حيث يرى البعض أهمية المظهر للفنانين في حين اعتبر آخرون أن المسألة تنطوي على خصوصية يجب احترامها.

وعن أحداث “عرس الدم” الذي ينقل صورة التحديات الإجتماعية المعقده التي أصبحت جزءا من المجتمع الخليجي مثل الاضطرابات الأسرية ومشاكل الادمان. استطاع النمر أن يبرز الأبعاد المعقدة والعميقة للشخصية الأساسية التي قدمها، وكذلك ألقى الضوء على الغموض الذي يحيط بالماضي والتأثير الجدلي لهذه الأسرار في سياق القصة.

كوليس تستفسر عن آرائكم حول تأثير عمليات التجميل على واقعية الأداء التمثيلي.

ليما الملا