في لحظة مهيبة تثير الدهشة والرهبة، تمكّنت عدسة إحدى الكاميرات من توثيق ظهور أناكوندا ضخمة تتسلل بهدوء وسط مياه نهر الأمازون.

هذا الكشف المخيف جاء عن طريق الصدفة، حيث كانت الكاميرا مثبتة لرصد الحياة البرية وتوثيق التنوع البيئي في المنطقة.
الأنّاكوندا، التي تعتبر من أكبر الثعابين في العالم، أثارت اهتمام المتابعين والباحثين على حد سواء، حيث أضافت هذه اللقطة المزيد من الغموض والإثارة حول الحياة البرية في منطقة الأمازون.
إذا التقيت أناكوندا بالصدفة وهي تتجه نحوك، هل ستطلب منها سيلفي أم ستُريها مهاراتك في الركض السريع؟ 📸🏃♂️🐍
ليما الملا