يعتبر بيل جيتس شخصية محورية في عالم التكنولوجيا والأعمال، حيث أسس شركة مايكروسوفت، وحقق ثورة في عالم الحوسبة الشخصية، بأنظمة التشغيل التي جعلت أجهزة الكمبيوتر في متناول الجميع، وامتد إرثه إلى ما هو أبعد من نجاحاته التجارية.
قد يُذكر بيل جيتس أيضًا لدوره كفاعل خير، حيث استخدم ثروته لدعم المشاريع الخيرية والإنسانية، مثل تحسين الصحة والتعليم عالميًا.

فقد خصص جزءًا كبيرًا من ثروته لهذا العمل الخيري عبر مؤسسة بيل ومليندا جيتس.
أسهمت المؤسسة في معالجة قضايا هامة، مثل تعزيز الصحة العامة، مكافحة الأمراض المعدية، وتطوير التعليم.
بعض النقاد قد يركزون على دوره في بناء إمبراطورية تقنية، اتهِمت بالممارسات الاحتكارية في تسعينيات القرن الماضي.
إلا أن تأثيره الإيجابي عبر انخراطه في العمل الخيري، يظهر بوضوح كجزء لا يمكن تجاهله من إرثه الشخصي.
ليما الملا