أعلنت ابنة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما تخليها عن اسم والدها لتنفصل بحياتها المهنية عن إرث والدها السياسيّ، ولتستقر في مشاريعها الخاصة المتعلقة بصناعة الأفلام.
وقال باراك إنّه يجد ابنته عنيدةً ومُصرةً في اتخاذ هذا القرار وأنها ترفض التعويل على شهرة والدها بأيّ شكلٍ.