الدكتورة خلود تتحدى جورجينا رودريغيز هل هي الرقم واحد حقًا؟
يبدو أن عالم الشهرة الرقمية لا يعرف حدودًا، خصوصًا عندما تعلن إحدى الفاشينستات أنها الرقم واحد وتأثيرها يفوق جورجينا رودريغيز.
تصريح يثير التساؤل: هل نتحدث عن السوشال ميديا، أم عن قوة التأثير في عالم الواقع؟
الدكتورة خلود، التي حققت شهرة واسعة عبر منصات التواصل الاجتماعي، نجحت في صناعة اسمها من لا شيء تقريبًا.
لكنها هنا، وفي مقارنة طموحة جدًا، وضعت نفسها جنبًا إلى جنب مع جورجينا رودريغيز، نجمة تتداول أخبارها بجانب أسطورة كرة القدم كريستيانو رونالدو. مغامرة جريئة!
إذا كان الأمر يتعلق بعدد المتابعين أو التفاعل على الإنترنت، فقد يكون لديها نقطة. لكن إذا أخذنا بعين الاعتبار حجم التأثير في الإعلام التقليدي، أو حضور العلامات التجارية العالمية، فالنتيجة تبدو أقل وضوحًا.
ربما خلود تتحدث عن نوع آخر من التأثير، نوع يقتصر على المشاهدين الذين يمكن أن يستمتعوا بأي تحدٍ رقمي أو تحديات يومية تُعرض على الستوري.
في النهاية، تصريح كهذا يذكّرنا في عالم الشهرة لا توجد قوانين صارمة، كل شيء قابل للترقية أو التضخيم، بل مسرح مفتوح لكل من يملك الثقة الكافية.
ومع كل إعجاب أو لايك، يمكن لأي شخص أن يصبح “الرقم واحد” في عالمه الصغيرحتى لو كان ذلك الرقم مفاجئًا جدًا لمن يشاهد من بعيد.
اقرأ أيضًا: الدكتورة خلود: أنا الرقم واحد وتأثيري أهم من جورجينا رودريغيز؟
ليما الملا