في آخر حلقة من “ماذا يفعل ترامب الآن؟”، أثار الرئيس الأمريكي السابق جدلاً غير متوقع بين متابعيه. نشر ترامب مؤخرًا صورة له بجانب الأسطورة ألفيس بريسلي، وألقى على متابعيه سؤالًا مثيرًا للجدل: “هل ترون التشابه بيننا؟ هل ترون؟!”
اختلفت ردود الفعل على هذه المقارنة بشكل كبير. بعض المؤيدين أكدوا التشابه البصري بحماس، في حين ضحك آخرون وأثاروا عاصفة من الصور الكوميدية والنكات الخفيفة في وسائل التواصل الاجتماعي.
هذا الادعاء الجريء لم يثير الكثير من الاستغراب، مما يدعو إلى التفكير في الدوافع وراء هذا التصوير والنشر والمقارنة. هل هو مجرد مقارنة مرحة، أم هل هناك استراتيجية أعمق ومخفية وراء هذه التصرفات الغامضة؟
مع استمرار ازدياد شعبية هذا الاستفتاء الفريد في العالم الرقمي، يثير الإستفهام: هل يظهر تشابه حقيقي بين ترامب والأسطورة ألفيس بريسلي، أم أن هذا مجرد فصل آخر في قصة الغرابة الرقمية المتجددة؟
ليما الملا

منصّة كوليس منصّة كوليس الفنية لأخبار النجوم

