كيف أثرت رئاسة ترامب على العلاقات الدولية
دونالد وميلانيا

كيف أثرت رئاسة ترامب على العلاقات الدولية

تعد فترة رئاسة دونالد ترامب واحدة من أكثر الفترات إثارة للجدل في تاريخ الولايات المتحدة، حيث اتخذت الحكومة تحت قيادته قرارات مثيرة للدهشة أثرت سلباً على السمعة الدولية للبلاد.

الانسحاب من الاتفاقيات الدولية، والتوترات المتصاعدة مع الحلفاء، فضلاً عن الخطابات الاستفزازية، جميعها ساهمت في صورة غير مستقرة للسياسة الأمريكية.

تخيل أن الشركات الأمريكية خسرت أكثر من 2 تريليون دولار مع تهاوى الأسهم، وأن أثرياء العالم فقدوا 208 مليارات دولار
تخيل أن الشركات الأمريكية خسرت أكثر من 2 تريليون دولار مع تهاوى الأسهم، وأن أثرياء العالم فقدوا 208 مليارات دولار

في الوقت نفسه، يشهد العالم صراعات ملتهبة، مثل الحرب الروسية الأوكرانية وحرب غزة، مسببة معاناة إنسانية مستمرة بلا انقطاع.

يُعد القصف المستمر على اليمن مثالاً حياً على تلك التوترات، وهو يزيد من المخاوف بشأن إمكانية اندلاع حروب جديدة.

اقرأ أيضًا: ترامب يفرض رسومًا جمركية 100% على الأفلام الأجنبية لإنقاذ هوليوود

تصاعد التوتر بين الهند وباكستان حول مناطق النزاع المشتركة، مصحوبة بوجود أسلحة نووية، يشكل تهديداً مهلكاً للاستقرار الإقليمي.

المخاوف تتزايد حول احتمالية توسع النفوذ الصيني في منطقة جنوب شرق آسيا، مع تركيز خاص على تايوان ، مما يعزز الحاجة الملحة للتفاوض والتفاهم بين القادة الدوليين لتفادي المزيد من الكوارث ولضمان مستقبل أكثر سلاماً وتعاوناً. لننتظر ونتابع المستجدات.

ليما الملا