في رسالة تفيض الإنسانية فهد العليوه يكشف عن ملهمته الغامضة؟
نشر فهد العليوه، الكاتب والمؤسس والمدير التنفيذي لشركة White Production، كلمات تحمل في طياتها معاني عميقة عن الحب والشغف.
في أحد منشوراته على إنستغرام، يتحدث بصوت صادق عن شخصٍ يشغل قلبه، موضحًا كيف يتوقف الزمان عندما يُطرح اسمها.
يتنقل بين الكلمات بشغف، مُشيرًا إلى عجزه عن وصفها رغم أنه يُلقب بالكاتب.
يصف عمق مشاعره عندما يعبر عن كيف تُحقق حروفه عشقًا لها، لكنها تبقى أكبر من خياله.
في هذه السطور والصورة المرفقة مع المنشور، تصف تعابيره وهو في حوض السباحة، حيث تتلألأ أشعة الشمس على وجهه وتزيح ظلال التعب عن حياته.
يؤكد في كلماته المؤثرة أن وجودها يمنحه الأمان، وهذا ما يجعله يشعر كأب يرى طفله. يتناول كيف أن وجودها في حياته يزيد من شعوره بالاكتمال ويسحر كل ما يكون حوله. ولكن، من هي المقصوده في هذه الكلمات التي تأتي من القلب؟
ثم ينتقل فهد بعد ذلك ليشارك خبرًا سعيدًا عن شجون الهاجري، التي ينشر عنها أنها بخير.
أكد في منشوره الصادق عن كيفية تفاعلها مع الآخرين، كيف تُحب ولا تعرف كيف تكره.
تأتي كلماته كصوت مفعم بالأمل، حيث يُظهر كيف أن شجون تتجاوز الصعوبات وتستعيد قوتها. يتحدث عن شغفها وحنانها، وكيف أن نظرتها البريئة تتخطى كل المعوقات.
اقرأ أيضًا: حين يعيش حب الوطن بداخلك.. هكذا تخرج تتحدث للعالم من أرض الكويت؟
بهذا الشكل، يقدم لنا فهد العليوه لمحة عن الحياة من نظرة خياله الواسع، موضحاً التوازن بين الحب والإنسانية.
كلماته تُشعرنا بعمق المشاعر الإنسانية، والتواصل الذي يُعبر عن جوانب حياتنا المختلفة.
في كل سطر، نجد دعوة لمفهوم الحب ورموزه، وضرورة الوقوف معًا في أوقات التحديات، وهذا ما يترك أثرًا لا يُنسى في نفوسنا.
بعد هذا السرد، نتساءل عن العلاقة الجميلة التي تربط الكاتب فهد بالفنانة المحبوبة شجون؟
ليما الملا
