أطلق الفنان مصطفى شوقي أحدث أعماله الغنائية بعنوان “مجاريح”، والتي كتبها ولحنها بنفسه، ووزعها موسيقيًا مايكل جمال، بينما تولى ماهر صلاح مهمة الميكس والماستر، لتأتي الأغنية بتجربة فنية تمزج بين الإحساس العميق والروح الشرقية الحديثة.
تحمل كلمات «مجاريح» مشاعر الشجن والحب المكسور، حيث يناقش شوقي في العمل تقلبات العلاقات الإنسانية وتبدل المشاعر وسط دوامة الحياة. الأغنية لاقت تفاعلًا واسعًا فور طرحها عبر المنصات الرقمية، لما تحمله من صدق في الأداء وتميز في الكلمة واللحن.
ويواصل شوقي نجاحاته بعد أغنيته الأخيرة «بؤبؤ» التي حققت انتشارًا كبيرًا، مؤكدًا في تصريحات له أنه يسعى لتقديم موسيقى متنوعة ومختلفة عن السائد، كاشفًا عن تحضيره لمجموعة من أغاني التراث التي سيعيد تقديمها بروح معاصرة.