من الألم إلى الأمل… كيم كارداشيان في رحلة شفاء استثنائية
كيم كاردشيان

من الألم إلى الأمل… كيم كارداشيان في رحلة شفاء استثنائية

تخيّلوا المشهد…
كيم كارداشيان تجلس في صالة رياضية، ترفع الأوزان بثقة، وفجأة… صوت تمزق حاد في كتفها يغيّر كل شيء.

الألم لا يرحم، الحركة تصبح شبه مستحيلة، والسنوات التالية تمضي مثقلة بأوجاع الظهر التي لا تتركها ليلًا أو نهارًا.

الكاميرا تنتقل معها إلى غرف العلاج الطبيعي، إلى رفوف الأدوية، إلى جلسات متكررة بلا جدوى. ملامحها متعبة، عينيها تبحثان عن بصيص أمل.

ثم يضيء المشهد بخبر صغير: خلايا Muse. علاج جديد، مختلف، ما زال غير متاح في الولايات المتحدة. عندها تتخذ قرارًا جريئًا: السفر إلى المكسيك. المشهد التالي يظهرها وهي تعبر أبواب مركز Eterna Health، يرافقها الدكتور عادل خان بابتسامة وطمأنينة.

لحظة الحقن… موسيقى هادئة تتصاعد… وبعدها ابتسامة يغمرها الذهول ترتسم على وجهها: كتفها يتحرك، ألم ظهرها يتراجع، جسدها يستعيد شبابه وكأنها استيقظت من كابوس طويل.

لكن السرد لا ينتهي هنا. بصوت داخلي تخاطب جمهورها: “هذه تجربتي، نجحت معي… لكنها ليست للجميع. العلاج مكلف، غير متاح بعد، وربما بعيد المنال عن كثيرين.”

الكاميرا تبتعد، تتركها واقفة بثبات وثقة، ثم يعلو السؤال على الشاشة:
هل يكون هذا بداية عصر جديد للطب… أم مجرد علاج حصري للأثرياء؟

اقرأ أيضًا: كيف ساعد الذكاء الاصطناعي كيم كاردشيان في قضيتها مع طليقها

ليما الملا