في مقابلة تلفزيونية مع الإعلامي نيشان، فجرت ليلى عبد اللطيف تنبؤاً مثيراً حول شخصية قيادية بارزة كانت قد انتشرت أخبار وفاتها أو اغتيالها عالمياً لفترة طويلة. أفادت ليلى أن هذه الشخصية ستظهر مجدداً إلى العلن وفي وسائل الإعلام، مما سيتسبب في صدمة عارمة للجميع. وأكدت ليلى بثقة أن هذه الشخصية القيادية لا تزال على قيد الحياة، وأن كلامها سيكشف الجهة التي قامت وتبنت عملية الاغتيال، مما سيسبب صدمة كبيرة لتلك الجهة والوطن العربي.
أثارت تصريحات ليلى الفضول والتساؤلات، حيث سألها نيشان عن هوية هذه الشخصية، هل هو صدام حسين، معمر القذافي، أو شخصيات أخرى مماثلة. إلا أن ليلى لم تعطِ إجابة واضحة، مما زاد من حيرة كوليس وفريق العمل. تكهن البعض بأنها قد تكون تقصد حسن نصرالله، الذي تعرض لمحاولة اغتيال مؤخراً.
ترك هذا التنبؤ الجريء الباب مفتوحاً للتساؤلات والتكهنات، مضيفاً جرعة كبيرة من الغموض والتشويق حول مصير هذه الشخصية القيادية.
ليما الملا