أشعل منشور جديد لميغان ماركل على “إنستغرام”، يظهر الأمير هاري مع طفليه، فتيل أزمة ملكية جديدة في بريطانيا.
تزامن نشر الصورة مع احتفالات ذكرى يوم النصر، وتصريحات حادة للأمير هاري اتهم فيها العائلة بالتواطؤ السياسي لاستبعاده.
أثارت هذه التطورات استياء القصر وأعادت فتح ملفات قديمة، مثل نزاع هاري مع وزارة الداخلية بشأن حراسته الأمنية، التي قيل إنه وافق على التخلي عنها سابقًا.
يرى البعض أن إصرار هاري على لعب دور “الضحية” يتناقض مع عدم تحمله مسؤولية قراراته، بينما يُنظر إلى ظهور ميغان المفاجئ بأنه محاولة استراتيجية للعودة إلى الأضواء قبل مشاريعها التجارية القادمة.
مع استمرار هذا التصعيد الإعلامي وتدهور العلاقة بين هاري والملك تشارلز، تبدو فرص المصالحة بعيدة المنال، وسط ترقب حذر للخطوات المستقبلية لدوق ودوقة ساسكس.
أنور العواضي