نادر صعب وأنابيلا هلال يؤكدان قيمة التسامح بلقاء مميز
كانت زيارة الدكتور نادر صعب وزوجته الجميلة أنابيلا هلال إلى مصر مناسبة مليئة بالحب والجمال.
في جوٍ يسوده الانسجام والفرحة، جلسوا في مطعم أنيق مع الإعلامية المحبوبة ريهام سعيد، بعد فترة من البعاد والخلاف الذي سرعان ما تم تجاوزه وذلك يرجع لطبيعتهم الإيجابية والمفتوحة للعلاقات الجيدة.
جلس الدكتور نادر براحته المعهودة، نظرته للأمور دائماً تفيض بالحب والرغبة في الاستمتاع بمثل هذه اللحظات الجميلة مع الأحباء.
أما زوجته أنابيلا، فكانت تضيف بابتسامتها الساحرة لمسةٍ خاصة للجو، حيث الطبيعة الخلابة للنيل وتاريخ الأهرامات يبدو وكأنه لوحة فنية مكملة لحضورها الراقي.
أثناء الحديث، أثارت أنابيلا إعجابها العارم بالأهرامات الشامخة، معلقةً بكل بهجة: “I am lucky”، مشيرةً إلى سعادتها بكونها هنا.
كان صوتها يعبِّر عن دهشة الأطفال وفرحة الكبار، وكيف لأحدٍ أن يُلام على هذا الإعجاب، والأهرامات تشعر كل من يراها بالعظمة والرقيّ.
ثم انتقل الحديث بشكل لطيف وطريف إلى خطط اللقاءات المستقبلية. سأل الدكتور نادر، كما لو كان يفتح الباب لمغامرة جديدة: “وين راح تعزمينا يا ريهام مرة الجاية؟” بينما كان الجميع يضحك ويتحدث بحب وتفاهم.
اقرأ أيضًا: ريهام سعيد ونادر صعب يعلنان نهاية الخصومة
أجابت ريهام بدعابة: “أنت راح تعزمنا!”، فضحك الجميع، وأجابها دكتور نادر ببشاشة: “أعزمك على بيروت”، رده زاد جواً من المرح والدفء للجلسة.
تؤكد مثل هذه اللقاءات أهمية الحفاظ على العلاقات الطيبة حتى وإن كانت هناك خلافات سابقة.
فالدكتور نادر وزوجته أنابيلا مثال حيّ للأزواج الذين يفهمون أن العلاقات تتطلب التفاهم والمشاركة، وأن الابتسامة والكلمة الطيبة يمكن أن تتغلب على أي سوء تفاهم.
وختامًا، أُضيف: الجمال الحقيقي يوجد في القلوب التي تتواصل، والأيدي التي تتصافح، والأعين التي تبتسم.
ليما الملا