فضل شاكر، يا صوت الإحساس وصاحب الحنجرة الذهبية… أين أنت؟
اشتقنا إليك اشتياق المطر لأرض عطشى، واشتقنا لذلك البريق الذي تنشره على مواقع التواصل كلما أطلقت أغنية جديدة.
منذ أن أطربتنا بـ “كيفك ع فراقي” في ثنائي ساحر مع محمد شاكر، ونحن ننتظر لحظة العودة الكبيرة… تلك اللحظة التي تجمعك مجدداً مع جمهورك في ترند قوي يهز القلوب قبل المنصات.
فضل ومحمد… ما أجملكُما وما أصدق إحساسكما حين تلتقي أصواتكما على لحن وكلمة. نريد عملاً جديداً يُعيد إلينا دفء الأغاني الصادقة، عملاً يتردد في كل مكان ويصبح حديث الناس.
نحن هنا، جمهورك الوفي، ننتظر، ونشتاق، ونردّد في غيابك: “مكانك فاضي والقلوب على موعد معك.”