نشر نشطاء أتراك وعرب مقطع فيديو يظهر فيه النجمان التركيان بوراك بيركاي أكغول وحبيبته أوزغي ياغيز في موعدٍ غراميّ بإحدى المطاعم الفاخرة.
اللافت لدى النشطاء هو أنّ بوراك كان منشغلًا بالتصوير، بينما كانت أوزغي تعطي مالًا لإحدى النّادلات بالمطعم.
النشطاء تداولوا المقطع قائلين إن بوراك تعمّد الانشغال بهاتفه حتى لا يدفع الحساب، فيما لو دققوا أكثر لاكتشفوا أنها ربما تقدّم إكراميّةً للفتاة، فهما لم يغادرا بعد المطعم.
نستغرب أيضًا هذه الأحكام التي قد تكون مُسبَقةً من الأتراك الذين من المفترض أن يكونوا أكثر انفتاحًا، فأين العيب إن دفع أحدهما بالفعل الحساب نيابةً عن الآخر، أليسا طرفيْن يمثلان علاقةً مشتركةً، هل من العيب أن تدفع المرأة بدلًا من الرجل؟
لماذا نضع الاتهامات قبل أيّ شيء آخر دون تحليل للمشهد؟ فمن المحتمل أن يكون بوراك قد وضع المال في حقيبتها، لأن إطلالته لا تسمح له وربما اتّفقا قبل جلوسهما على كل التفاصيل.
شاهدوا الفيديو هنا.