جوزيف عطية نموذج الشاب الثلاثيني وهذه أسرار لياقته!
كثيرًا ما ينشر النّجم اللّبنانيّ جوزيف عطية منشوراتٍ شبه يوميّة يظهر فيها وهو يمارس الرّياضة.
جوزيف من أكثر الفنانين الذين يعتمدون على الرياضة كأسلوبٍ في حياتهم، كما يعتمد نظامًا صحيًا محددًا يتضمن السعرات الحرارية المناسبة لعمره وطاقاته، ولا يخرق جوزيف هذا النظام الصحيّ إلا في بعض جولاته الفنيّة البعيدة، حيث يكون مجبرًا على تغيير عاداته الاختياريّة في الأكل، وينزعج إن أثرّ ذلك في وزنه.
نلاحظ أن عطية يحرص على السفر بزيّ رياضي مريحٍ و عصريّ معًا وخصوصًا في الرحلات البعيدة جدًا.
يمارس جوزيف عدة أنواع من الرياضة منها.
رفع الأثقال.
كرة السلّة.
القفز بالحبال.
رياضة ركوب الجيت سكاي.
المشي.
ورياضات أخرى مختلفة.
يحظى جوزيف بأمّ رياضيّةِ، وكثيرًا ما يتشاركان ممارسة الرياضة معًا.
برغم إصاباته المتكررة ودخوله المستشفى أكثر من مرّة، لم يمتنع عن هواياته الرياضيّة، مهما كانت خطرةً أحيانًا.
اللياقة التي وصل إليها جوزيف هي اللياقة البدنية المنصوح بها صحيًّا للرجال الشباب الذين تجاوزوا الثلاثين.
لا ننسى أن الفنان اللبناني يربط بين الواجب الروحيّ والجسديّ معًا، فهو من المتمسّكين بالصلاة والرياضة، كما يغذّي نفسه روحيّا كذلك في أوقاتٍ نادرةٍ بممارسة الرسم والقراءة والعزف على البيانو والعود، وهو ما يرتقي به إلى الصفاء الذهني والنفسيّ ما يعني مزيدا من الثقة والتركيز الإبداعيّ في فنّه وموسيقاه.