كيت وويليام يجددان دعمهما لضحايا “هجوم الرقص”؟
جدّد الأمير ويليام وكيت ميدلتون دعمهما لأسر وضحايا هجوم الرقص الذي وقع في يوليو 2024، خلال زيارة غير معلنة إلى مدينة ساوثبورت.
تأتي هذه الزيارة بعد عام من الحادث المأساوي الذي أودى بحياة ثلاث فتيات صغيرات، وتؤكد على استمرار التضامن الملكي مع المجتمع المحلي المتضرر.
التقى الزوجان الملكيان بالعائلات والأطفال والمعلمين في المدرسة التي كانت تدرس بها إحدى الضحايا، الطفلة إلسي دوت ستانكومب، حيث قدّما المواساة وأعربا عن إعجابهما بقوة تحمل المجتمع.
كيت وويليام
كما التقيا على انفراد بوالدي إلسي وأختها، مؤكدين دعمهما المستمر لهم.
وتأتي هذه الزيارة الإنسانية بعد إعلان الأميرة كيت عن إكمال علاجها من السرطان، مما يعكس التزامها وعودتها إلى واجباتها العامة.
وكتب الزوجان على مواقع التواصل الاجتماعي بعد الزيارة: “نواصل وقوفنا إلى جانب الجميع في ساوثبورت، ستظلون في قلوبنا وصلواتنا”.
اقرأ أيضًا: كيت ميدلتون وميلانيا ترامب تتألقان بتصاميم رالف لورين
أنور العواضي